هي الأخبار الّتي تدلّ على أنّ الأئمّة إمامان إمام عادل من اللّه و إمام هو من أئمّة الضلالة، و كيفيّة دلالة هذه الطائفة هي أنّها قد قابلت بين القسمين من الأئمّة و حكمت بفسق و ضلال طائفة و بعدل و اهتداء الطائفة الاخرى، و حيث إنّ المعلوم أنّ أئمّة الضلال المتصدّين لأمر الناس كانوا يتصدّون إدارة أمر الامّة و يرون…