نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه (79)


 

نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه

آیت الله مکارم شیرازی

نامه(19) ومن كتاب له عليه السلام
نامه(61) ومن كتاب له عليه السلام إلى كميل بن زياد النخعي وهو عامله على هيت، يُنكر عليه تركه دفع من يجتاز به من جيش العدو طالباً الغارة
نامه(25) ومن وصية له عليه السلام شى كان يكتبها لمن يستعمله على الصدقات
نامه(31) ومن وصيّته عليه السلام
نامه(73) ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية
نامه(48) ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية وَإِنَّ الْبَغْيَ وَالزُّورَ يُوتِغَانِ الْمَرْءفِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ، وَيُبْدِيَانِ خَلَلَهُ عِنْدَ مَنْ يَعِيبُهُ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ غَيْرُ مُدْرِكٍ مَا قُضِيَ فَوَاتُهُ وَقَدْ رَامَ أَقْوَامٌ أَمْراً بِغَيْرِ الْحَقِّ، فَتَأَوَّلوا عَلَى اللهِفَأَكْذَبَهُمْ فَاحْذَرْ يَوْماً يُغْتَبطُفِيهِ مَنْ أَحْمَدَ عَاقِبَةَ عَمَلِهِ وَيَنْدَمُ مَنْ أَمْكَنَ الشَّيْطَانَ مِنْ قِيَادِهِفَلَمْ يُجَاذِبْهُ. وَقَدْ دَعَوْتَنَا إِلَى حُكْمِ الْقُرْآنِ وَلَسْتَ مِنْ أَهْلِهِ، وَلَسْنَا…
نامه(62) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل مصر مع مالك الاَشتر لما ولاّه إمارَتَها أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً صلى الله عليه وآله نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَمُهَيْمِناًعَلَى الْمُرْسَلِينَ. فلمَّا مَضى صلى الله عليه وآله تنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الاََْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِيزع، وَلاَ يَخْطُرُ بِبَالِي، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هذَا الاََْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ صلى ال بَيْتِهِ،…
نامه(70) ومن كتاب له عليه السلام إلى سهل بن حُنَيف الاَنصاري وهو عامله على المدينه، في معنى قوم من أهلها لحقوا به معاوية
نامه(51) ومن كتاب له عليه السلام إلى عماله على الخراج مِنْ عَبْدِ اللهِ عَلِيٍّ أَمِيرِالْمُؤْمِنِينَ إِلَى أَصْحَابِ الْخَرَاجِ: أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَنْ لَمْ يَحْذَرْ مَا هُوَ صَائرُ إِلَيْهِ لَمْ يُقَدِّمْ لِنَفْسِهِ مَا يُحْرِزُهَا. وَاعْلَمُوا أَنَّ مَا كُلِّفْتُمْ يَسِيرٌ، وَأَنَّ ثَوَابَهُ كَثِيرٌ، وَلَوْ لَمْ يَكُنْ فِيَما نَهَى اللهُ عَنْهُ مِنَ الْبَغْيِ وَالْعُدْوَانِ عِقَابٌ يُخَافُ لَكَانَ فِي ثَوَابِ اجْتِنَابِهِ مَا لاَ عُذْرَ…
نامه(59) ومن كتاب له عليه السلام إلى الاَسود بن قُطْبَةَ صاحب جند حُلوان
کلیه حقوق این سایت متعلق به مرکز پژوهشی مبنا است