ولايت فقيه در حكومت اسلام (جلد 1تا 4) (49)
ولايت فقيه در حكومت اسلام ( جلد 1 تا 4)
مولف :سعيديان حاج شيخ محسن و راجي حاج شيخ محمد حسين
کتابخانه تبیان
درس چهل و سوّم : بزرگترين آفت والى ، خويشتن نگرى است أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس دوازدهم : بحث در حديث كُمَيل از أميرالمؤمنين عليه السّلام پيرامون ولايت فقيه أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِم أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
مقدمه أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِم أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس چهل و پنجم : أوامر والى در صورت معصيت و علم به خلاف ، حجّت نيست أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس چهلم : «صحيفه سجّاديّه» و مفاد : فَلَعَمْرِى مَا الْإمَامُ إلّا الْحَاكِمُ بِالْكِتَابِ ... أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس بيست و دوّم : دليل قطعىّ عقلىّ بر لزوم تشكيل حكومت أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس بيست ويكم : نامه أميرالمؤمنين عليه السّلام به مالك أشْتَر ، و برخى روايات ديگر أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس پانزدهم : بحث پيرامون حديث : مَا وَلّتْ أُمّةٌ أَمْرَهَا رَجُلًا قَطّ وَ فِيهِمْ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ ، إلّا لَمْ يَزَلْ أَمْرُهُمْ يَذْهَبُ سَفَالًا حَتّى يَرْجِعُوا إلَى مَا تَرَكُوا ؛ و دو حديث ديگر أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ…
درس هفدهم : بحث پيرامون حديث وارد در «احتجاج» طبرسىّ بطور تفصيل أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِمْ أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ
درس چهارم : بقيّه آيات و بعض رواياتى كه دلالت بر ولايت إمام معصوم دارند أعُوذُ بِاللَهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ بِسْمِ اللَهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ وَ صَلّى اللَهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدٍ وَ ءَالِهِ الطّيّبِينَ الطّاهِرِينَ وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدَآئِهِم أجْمَعِينَ مِنَ الْأنَ إلَى قِيَامِ يَوْمِ الدّينِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلِىّ الْعَظِيمِ