نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه (79)


 

نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه

آیت الله مکارم شیرازی

نامه(69) ومن كتاب له عليه السلام إلى الحارث الهَمْدَاني وَتَمَسَّكْ بِحَبْلِ الْقُرآنِ، وَانْتَصِحْهُ، وَأَحِلَّ حَلاَلَهُ، وَحَرِّمْ حَرَامَهُ، وَصَدِّقْ بِمَا سَلَفَ مِنَ الْحَقِّ، وَاعْتَبِرْبِمَا مَضَى مِنَ الدُّنْيَا [لِـ] مَا بَقِي مِنْهَا، فَإِنَّ بَعْضَهَا يُشْبِهُ بَعْضاً، وَآخِرَهَا لاَحِقٌ بِأَوَّلِهَا! وَكُلُّهَا حَائِلٌمُفَارِقٌ. وَعَظِّمِ اسْمَ اللهِ أَنْ تَذْكُرَهُ إِلاَّ عَلَى حَقٍّ. وَأَكْثِرْ ذِكْرَ الْمَوْتِ وَمَا بَعْدَ الْمَوتِ، وَلاَ تَتَمَنَّ الْمَوْتَ إِلاَّ بِشَرْطٍ وَثِيقٍ وَاحْذَرْ…
نامه(5) ومن كتاب له عليه السلام
نامه(19) ومن كتاب له عليه السلام
نامه(7) ومن كتاب منه عليه السلام
نامه(75) ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية في أول ما بويع له بالخلافه ذكره الواقدي في كتاب الجمل
نامه(76) ومن وصية له عليه السلام لعبد الله بن العباس عند استخلافه إياه على البصرة
نامه(67) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى قُثَمِ بن العباس؛ وهو عامله على مكة أَمَّا بَعْدُ، فَأَقِمْ لِلنَّاسِ الْحَجَّ، وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ وَاجْلِسْ لَهُمُ الْعَصْرَيْنِ فَأَفْتِ الْمُسْتَفْتِيَ، وَعَلِّمِ الْجَاهِلَ، وَذَاكِرِ الْعَالِمَ، وَلاَ يَكُنْ لَكَ إِلَى النَّاسِ سَفِيرٌ إِلاَّ لِسَانُكَ، وَلاَ حَاجِبٌ إِلاَّ وَجْهُكَ، وَلاَ تَحْجُبَنَّ ذَا حَاجَةٍ عَنْ لِقَائِكَ بِهَا، فَإِنَّهَا إِنْ ذِيدَتْعَنْ أَبْوَابِكَ في أَوَّلِ وِرْدِهَالَمْ تُحْمَدْ فيَِما بَعْدُ…
نامه(35) ومن كتاب له عليه السلام
نامه(49) ومن كتاب له عليه السلام إليه أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الدُّنْيَا مَشْغَلَةٌ عَنْ غَيْرِهَا، وَلَمْ يُصِبْ صَاحِبُهَا مِنْهَا شَيْئاً إِلاَّ فَتَحَتْ لَهُ حِرْصاً عَلَيْهَا، وَلَهَجاً بِهَا وَلَنْ يَسْتَغْنِيَ صَاحِبُهَا بِمَا نَالَ فِيهَا عَمَّا لَمْ يَبْلُغْهُ مِنْهَا، وَمِنْ وَرَاءِ ذلِكَ فِرَاقُ مَا جَمَعَ، وَنَقْضُ مَا أَبْرَمَ!لَوِ اعْتَبَرْتَ بِمَا مَضَى حَفِظْتَ مَا بَقِيَ، وَالسَّلاَمُ ترجمه از نامه‏ هاى امام عليه السلام به‏«معاويه‏»…
نامه(3) ومن كتاب كتبه عليه السلام
کلیه حقوق این سایت متعلق به مرکز پژوهشی مبنا است