نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه (79)


 

نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه

آیت الله مکارم شیرازی

نامه(48) ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية وَإِنَّ الْبَغْيَ وَالزُّورَ يُوتِغَانِ الْمَرْءفِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ، وَيُبْدِيَانِ خَلَلَهُ عِنْدَ مَنْ يَعِيبُهُ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ غَيْرُ مُدْرِكٍ مَا قُضِيَ فَوَاتُهُ وَقَدْ رَامَ أَقْوَامٌ أَمْراً بِغَيْرِ الْحَقِّ، فَتَأَوَّلوا عَلَى اللهِفَأَكْذَبَهُمْ فَاحْذَرْ يَوْماً يُغْتَبطُفِيهِ مَنْ أَحْمَدَ عَاقِبَةَ عَمَلِهِ وَيَنْدَمُ مَنْ أَمْكَنَ الشَّيْطَانَ مِنْ قِيَادِهِفَلَمْ يُجَاذِبْهُ. وَقَدْ دَعَوْتَنَا إِلَى حُكْمِ الْقُرْآنِ وَلَسْتَ مِنْ أَهْلِهِ، وَلَسْنَا…
نامه(8) ومن كتاب له عليه السلام
نامه(56) ومن كلامٍ وصىّ به شريح بن هانىء لما جعله على مقدمته إلى الشام اتَّقِ اللهَ فِي كُلِّ صَبَاحٍ وَمَسَاءٍ، وَخَفْ عَلَى نَفْسِكَ الدُّنْيَا الْغَرُورَ، وَلاَ تَأْمَنْهَا عَلَى حَالٍ، وَاعْلَمْ أَنَّكَ إِنْ لَمْ تَرْدَعْ نَفْسَكَ عَنْ كَثِيرٍ مِمَّا تُحِبُّ، مَخَافَةَ مَكْرُوهِهِ، سَمَتْبِكَ الاََْهْوَاءُإِلَى كَثِيرٍ مِنَ الضَّرَرِ. فَكُنْ لِنَفْسِكَ مَانِعاً رَادِعاً، وَلِنَزْوَتِكَعِنْدَ الْحَفِيظَةِوَاقِماًقَامِعاً ترجمه از سفارشهاى امام عليه السلام‏«به شريح ابن…
نامه(58) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل الاَمصار يقتصّ فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين
نامه(53) ومن عهدٍ له عليه السلام كتبه للاَشتر النَّخَعي رحمه الله [لمّا ولاه] على مصر وأعمالها حين اضطرب أمر محمّد بن أبي بكر رحمه الله، وهو أطول عهد كتبه وأجمعه للمحاسن
نامه(19) ومن كتاب له عليه السلام
نامه(12) ومن وصيته
نامه(62) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل مصر مع مالك الاَشتر لما ولاّه إمارَتَها أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً صلى الله عليه وآله نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَمُهَيْمِناًعَلَى الْمُرْسَلِينَ. فلمَّا مَضى صلى الله عليه وآله تنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الاََْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِيزع، وَلاَ يَخْطُرُ بِبَالِي، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هذَا الاََْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ صلى ال بَيْتِهِ،…
نامه(63) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى أبي موسى الاَشعري وهو عامله على الكوفة، وقد بلغه عنه تثبيطُهالناسَ عن الخروج إليه لمّا ندبهم لحرب أصحاب الجمل
نامه(78) ومن كتاب له عليه السلام إلى أبي موسى الاَشعري جواباً في أمر الحكمين
کلیه حقوق این سایت متعلق به مرکز پژوهشی مبنا است